الرقمية الإحرابية (العسكرة الرقمية) – احتلال إسرائيل في عصر الميديا الاجتماعية – قراءة في كتاب صدر حديثًا
بقلم: زياد منى
اختيار هذا المؤلف عن فلسطين، أساسه أن شهر تشرين الثاني (نوفمبر) يشهد اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني
الرقمية الإحرابية (العسكرة الرقمية) – احتلال إسرائيل في عصر الميديا الاجتماعية – قراءة في كتاب صدر حديثًا
بقلم: زياد منى
اختيار هذا المؤلف عن فلسطين، أساسه أن شهر تشرين الثاني (نوفمبر) يشهد اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني
بقلم: طارق حمدان
بدأت قصة خروج النسخة العربية من كتاب «إعادة اكتشاف أميركا الشمالية» (هذا ما تقوله الأرض)» للكاتب الأميركي باري لوبيز (1945)، حين وقع بين يدي الفنانة والناشطة الفلسطينية
لتحميل المقال بصيغة Pdf انقر هنا
حسمت منذ أسابيع قليلة نتائج معركة مع اسرائيل لم تكن ساحتها الأراضي الفلسطينية المحتلة بل الجامعات الأميركية، وكان طرفاها اللوبي الإسرائيلي من جهة وعلماء الأنثروبولوجيا الأميركيين الملتزمين بالدفاع عن حقوق الإنسان من جهة ثانية، في حين لم يكن للعرب أي وجود في خضمها فضلا عن التأثير فيها، بل أغلبهم لم يسمع عنها مع أنها استغرقت أعواماً. فبعد ثلاث سنوات من المناقشات وستة أسابيع من الانتخابات عبر البريد الالكتروني،
ما الذي يدفع الجنود الإسرائيليين لإساءة معاملة الفلسطينيين؟ هل ينظرون لخدمتهم العسكرية بعدسة أخلاقية. هل يجد الجندي نفسه في مأزق أخلاقي ما بين إنسانيته وواجبه الوطني؟ هذه الأسئلة التي شغلت بال إيريلا غراسياني باحثة الأنثروبولوجيا الهولندية من أصل إسرائيلي والتي نشرت استنتاجاتها في كتاب عن المجندين الإسرائيليين وأخلاقيات الممارسات اليومية للاحتلال في الضفة الغربية.
الصورة الدارجة للمجند الإسرائيلي هي الجندي العنيف الذي لا يكترث بمن حوله ويستعمل العنف بسهولة. وغالبا ما ينشر ناشطون صورا ومشاهد لانتهاكات الجنود