جامعة الخرطوم وطلال أسد: عصر ذهبي وعالمية في الآداء

طلال أ

أحمد إبراهيم أبوشوك

كان عقدا الستينيات والسبعينيات يمثلان العصر الذهبي في جامعة الخرطوم؛ لأن الجامعة كانت تزخر بثلة من الأساتذة الأجانب والوطنيين الأكفاء والمتميزين في تخصصاتهم الأكاديمية، ومجموعات مختارة من الطلبة النابهين في قاعات محاضراتها، ومعينات تدريسية كافية (مكتبات ومختبرات)، وبيئة حافزة للكسب المعرفي والعطاء الأكاديمي. ولذلك وصفها

إقرأ المزيد