د. عبدالرحمن بن عبدالله الشقير
أصبحت المجالس في ضوء التحولات الاجتماعية والاقتصادية، أكبر حاضن لملتقيات الأصدقاء، وقد تكون المجالس على شكل استراحات أو لقاء في المنازل أو المقاهي أو الحدائق وما في حكمها، أو مجالس افتراضية من خلال مجموعات الدردشة المفتوحة والمغلقة، وقد تحول كثير منها