كاتب المقال: علياء تركي الربيعو
عندما كان الشيخ أبو عمر، شيخ الصالحية والمقادسة في دمشق، ومؤسس المدرسة العمرية الكبرى، يصعد كل يوم إثنين وخميس إلى مغارة الدم “في جبل
قاسيون” ماشياً بالقبقاب، فيُصلِّي فيها ما بين الظهر والعصر، لم يُنظر إلى قبقابه على أنه أمر مستغرب.