كتاب الحريم وأبناء العم

لتحميل الكتاب أنقر فوق صورة الغلاف

الكتاب: الحريم وأبناء العم: تاريخ النساء في مجتمعات المتوسط
المؤلف: جرمين تيليون
الناشر: دار الساقي للطباعة و النشر
سنة النشر:  2000
عدد الصفحات:  208

عرض: فاضل الربيعي

كان هنري مورغان ، يسبغ أهمية خاصة على الطريقة التي يتم فيها إستخدام الكلمات في تصنيف الأفراد ، المرتبطين بروابط النسب وبرأيه فـإن النظام الخاص بمصطلحات القرابة ( أب ، أم ، عم ، خال ، أخ ، أخت ) هو من الراسب الثقافي الكوني ، الذي تشترك فيه سائر الجماعات البشرية بإختلاف مستويات تحضرها ( أو درجة وحشيتها ) ولكي توجد بنية قرابية لا بد من وجود ثلاثة أنماط من العلاقة العائلية : علاقة سلالية ، علاقة مصاهرة ، علاقة نسب .

إقرأ المزيد

كتاب “الصراع القبلي والسياسي”

كتاب يكشف أسرار التغلغل الإسرائيلي بمجتمعات حوض النيل

صدر حديثا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب كتاب بعنوان “الصراع القبلي والسياسي في مجتمعات حوض النيل”، تأليف دكتور عبدالعزيز راغب شاهين، يتناول الصراعات القبلية في أفريقيا، ويتضمن الكتاب دراسة أنثروبولجية تحليلية للتغلغل الإسرائيلي في إفريقيا والأمن القومي المصري.

إقرأ المزيد

كتاب القبيلة والمجتمع في ريف المغرب

القبيلة والمجتمع في ريف المغرب

– عنوان الكتاب: القبيلة والمجتمع في ريف المغرب
– المؤلف: ديفيد هارت
– عدد الصفحات: 222
الطبعة: الأولى 2000
الناشر: فرانك كاس-لندن

يقدم هذا الكتاب صورة حية وقريبة للمجمتع والقبيلة في المغرب من زاوية تأريخ اجتماعي, وتحديداً في المناطق التي يقطنها البربر, أي في مناطق أطلس الوسط والأعلى والشمال وبعض أجزاء الجنوب المحاذية للصحراء الغربية. والمؤلف, ديفيد هارت, أنثربولوجي ومؤرخ اجتماعي مختص في المغرب وباكستان, وقضى إحدى عشرة سنة في أرجاء مختلفة من المغرب في سنوات الخمسينات والستينات بغية إجراء أبحاثه. ويبدو أنه تحول من أسر الأنثروبولوجيا وإطلاقاتها الصارمة, إلى رحابة التأريخ الاجتماعي الذي يقطع مع إطلاقات الرؤية الإثنية حيث فهم وتأريخ حياة المجتمعات والمجموعات البشرية يقوم وفق ملاحقة أعراقها وسلالاتها وسماتها الأنثروبولوجية.

إقرأ المزيد

كتاب: هذا الإنسان وعالمه – دراسة أنثروبولوجية ثقافية

تأليف: حسين محمد فهيم
القاهرة: المكتبة الأكاديمية، 2001

قبل أن نعرض للكتاب الذي كتبه واحد من كبار الأنثروبولوجيين العرب أنفسهم وصدر عن المكتبة الأكاديمية بالقاهرة (2001) يجب الاعتراف بأن هذا الكتاب يمثل إحدى الرؤى النقدية الجديدة التي يمكن الاعتماد عليها في إزاحة أو زعزعة تلك القناعات الأحادية اللاواقعية التي فرضتها ثنائية الغرب والآخر غير الغربي على أهل الفكر والثقافة والسياسة العرب، وذلك لأن المؤلف لا يتعمد فقط ممارسة الكتابة الأنثروبولوجية من منظور مغاير للمنظور الصوري الغربي، وإنما يحرص، إلى جانب ذلك، على حضور نوع من الجوهر الثقافي العربي في تعامله المخلص مع القارئ داخل النص، فالمظهر المفصل والمثير للتأمل في هذا الكتاب هو عدم تبني المؤلف لثنائية الغرب والآخر، وذلك لأن هذه الثنائية المتعالية لا تنكر إمكانية التداخل بين الثقافات الغربية وغير الغربية أو وجود المظاهر المشتركة بينها فقط، وإنما تنكر إمكانية صياغة العلاقة القائمة بينهما من منظور يخالف المنظور الغربي أيضاً.

إقرأ المزيد