الحركات الاجتماعية الجديدة ..من مطلب العدالة إلى نزع الاعتراف
عمر بولوز*
يسجل التاريخ الاجتماعي أنه لا توجد سياسية اجتماعية بدون حركة اجتماعية فاعلة في اقتصاد السوق الاجتماعي[1]. هكذا رسم بورديو بوصلة الطريق إلى العدالة أمام الفاعل
عمر بولوز*
يسجل التاريخ الاجتماعي أنه لا توجد سياسية اجتماعية بدون حركة اجتماعية فاعلة في اقتصاد السوق الاجتماعي[1]. هكذا رسم بورديو بوصلة الطريق إلى العدالة أمام الفاعل
المؤلف: رحال بوبريك
دار النشر: افريقيا الشرق
الطبعة الأولى، 2019.
نضجت فكرة هذا الكتاب بعد تجربة سنوات من تدريس الأنثروبولوجيا في عدة جامعات مغربية (أكادير-القنيطرة – الرباط)، أدركنا خلالها قلة المراجع بالعربية في هذا التخصص بالذات. لقد تجنبنا قدر الإمكان الدخول في التفاصيل واعتمدنا على مقاربة تركيبية شمولية في متناول
حاوره: حميد عقبي
في طفولته أنصت إلى حكايات الجدات والكهول والرواة الشعبيين، وأغاني الرعاة والأمهات… من هنا تدفق نسق الحكاية إلى خلاياه ووجدانه. وهو يرى أن عالم الرواية عالم درامي، يزخر بالمفارقة والسخرية، ويشخص ما يحفل به
نفى رومان لواميير، أنثروبولوجي من جامعة غوتنغن بألمانيا، صحّة الحديث عن “إسلام مغربي” أو “إسلام تونسي”، وأضاف موضّحا أنه رغم وجود بعض الاختلافات الطفيفة بين المغرب وتونس ودول أخرى إلا أن الإسلام واحد.
(الجزء الأول)
محمد جحاح*
تقديم
ليس هناك ما ينفي حقيقة ذلك الترابط والتعاضد القويين بين الدين والسياسة في تجربة البلدان العربية والإسلامية، ولعل حالة المغرب بنسقه السياسي الفريد، تقدم النموذج الأمثل على ذلك.