أكبر درويش
لا تزال المفاهيم العامة للشعوب العربية منغمسة في ركام الموروث الاجتماعي الراكد ومنظومات السلوك الطارد لمبادىء التداول السلمي للسلطة، ولأسس الديمقراطية وتداولها بشكل مهني ومنطقي باختيار ممثلي الشعب بكل نزاهة وحيادية وفق معايير الكفاءة والنزاهة والمؤهلات العلمية والاكاديمية، والحرص على مصالح الشعب والوطن، والمطالبة ببناء مؤسسات مدنية غيرمسيسة، وتفعيل أدوار منظمات المجتمع المدني المستقلة .