بقلم : سوسان جرجس
تتناول هذه الورقة البحثية “آليات الحفاظ على العذرية في المجتمع الريفي” عبر ما تحمله من دلالات وقيم في وقت تتوسّع فيه أطر التثاقف من جرّاء ما نعيشه من سيرورات الحداثة والعولمة التقنية.
بقلم : سوسان جرجس
تتناول هذه الورقة البحثية “آليات الحفاظ على العذرية في المجتمع الريفي” عبر ما تحمله من دلالات وقيم في وقت تتوسّع فيه أطر التثاقف من جرّاء ما نعيشه من سيرورات الحداثة والعولمة التقنية.
بقلم : سوسان جرجس
تتناول هذه الورقة البحثية “آليات الحفاظ على العذرية في المجتمع الريفي” عبر ما تحمله من دلالات وقيم في وقت تتوسّع فيه أطر التثاقف من جرّاء ما نعيشه من سيرورات الحداثة والعولمة التقنية.
تبدأ القصة مع آدم وحواء بعد هبوطهما إلى الأرض ، فالتفاصيل حول الفردوس لا تعنينا هنا !
سيطر بنو آدم على هذا الكوكب ، والنص القرآني أوضح هذا عبر الآية ﴿وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً [الإسراء : 70]﴾
الأنثروبولوجيا والتيار الإسلامي المعاصر
من خلال كل ما ذُكر وما سيُذكر، وعلى الرغم من مرور ردح ليس باليسير من الزمن على نضوج هذا العلم، إلا أننا نرى عزوفا بيّنا من المحسوبين على التيار القومي العربي أو الإسلامي (=”المارد)،” لتعلّم هذا العلم الخطر،
كيف تشكلت الجماعة البشرية الأولى ؟!
وجدوا أنفسهم فجأة بين بعضهم البعض ؟ أم تطورت تقنيات التواصل بينهم أثناء تطورهم ؟!
وهل يمكن أن يجيبنا الدين ؟