عبد الحكيم أبواللوز
فرضت الحالة السلفية نفسها على المشهد المغربي في بعد احتجاجات حركة 20 فبراير التي حملت شعارات الربيع العربي على المستوى المحلي . فقد زاد الانشغال بمتابعة الشأن السلفي لعدة اعتبارات في مقدمتها ما كشفت عنه حركة الشارع
عبد الحكيم أبواللوز
فرضت الحالة السلفية نفسها على المشهد المغربي في بعد احتجاجات حركة 20 فبراير التي حملت شعارات الربيع العربي على المستوى المحلي . فقد زاد الانشغال بمتابعة الشأن السلفي لعدة اعتبارات في مقدمتها ما كشفت عنه حركة الشارع
عمارة لخوص
إن سؤال الهوية «من أنت؟» من الأسئلة الملحة التي تُطرح على الأجنبي باستمرار وتجبره دوما على الإجابة الواضحة، إنه سؤال عفوي لا ينطوي على أية خلفية عدائية وإنما ينبع من الرغبة في التعرّف على الآخر والاقتراب منه.
عبد العزيز غوردو
مقدمــــــة
يشير موضوع “حفريات الإناسة” بالضرورة إلى الكشف عن الأصول الأولى للتطور الذي حصل على هذا الحقل المعرفي الإنساني، وبما أن هذا العلم/الإناسة، يحيل مباشرة على كل ما هو إنساني، فإن شموليته تسبب سهولة ادعاء أي ثقافة كانت بأحقيتها الريادية عليه، ومن ثم فلكل واحد أن يدعي صناعة الإناسة في مختبره التاريخي الأول، إذا كانت هذه الصناعة لا تحتاج إلى عدة منهجية وثقافة واسعة للمجتمع الحاضن للمشروع
الفرانكو- جزائري مالك شبل يؤكد: بعض الشيوخ يضرون بصورة الإسلام في الغرب ..
باريس : محمد لعقاب
في العاصمة الفرنسية باريس، كلما تحدثت عن الإسلام في فرنسا ، أو المصطلح المعروف باسم ” الإسلام الفرنسي ” ، إلا وتم توجيهك نحو الباحث الفرانكو – جزائري الدكتور مالك شبل، الذي جمعنا به لقاء شيق حول مساره البحثي وعن آخر أعماله التي رأت النور مؤخرا ” ترجمته للقرآن الكريم إلى اللغة الفرنسية ” الذي يرتقب أن ينال من الشهرة ما ناله كتابه السابق ” الإسلام كما شرحه مالك شبل “. في هذا اللقاء يتحدث شبل عن صورة الإسلام في الغرب وعن سبل تصحيحها، وعن العبودية في أرض الإسلام مع إحصائه لأزيد من 5.2 مليون عبيد، وتحدث عن البابا والتنصير، وقضايا أخرى.
لتحميل الكتاب أنقر فوق صورة الغلاف أو أنقر هنا
الكتاب: الفتح الإسلامي لبلاد المغرب: جدلية التمدين والسلطة.
المؤلف: أ. د. عبد العزيز غوردو.
تقديم: د. عبد الرحيم تمحري.
الطبعة الأولى: “ورقية”، وجدة 1998.
الطبعة الثانية: “إلكترونية”، الكويت 2011.
الناشر: دار ناشري للنشر الإلكتروني، الكويت.
نبذة عن الكتاب:
يثار في العادة، موضوع الفتح الإسلامي لبلاد المغرب فيحضر إلى الذهن مباشرة موضوع الغزو والحرب وأعداد الجند والسبي والغنائم والقلاع والحصون والخطط الحربية… ويغيب عن البال تمامًا أنه بموازاة هذا الفتح، الذي أريد له أن يكون عسكريًا، كان يسير فتح آخر مدني يختفي وراءه عالم مغاير عن كل ما قيل حتى الآن حول هذا الموضوع الذي “قتل بحثا”، أو على الأقل لم تتم إثارته ومعالجته كموضوع مستقل، ومكتفٍ بذاته، ومن ثم كان لابد من إعادة صياغة الأسئلة حول الإشكالية موضوع البحث التي تم