لأزمة المفكرين عناصر متعددة ، أولها وأخطرها وأصعبها وأدقها هو القدرة على التوصيف ! وثانيها هو جدولة الحلول زمنياً – بعد الإتفاق حول الأولويات وتدرّجها – وأصل الأزمة هو في غياب القيادة .
لأزمة المفكرين عناصر متعددة ، أولها وأخطرها وأصعبها وأدقها هو القدرة على التوصيف ! وثانيها هو جدولة الحلول زمنياً – بعد الإتفاق حول الأولويات وتدرّجها – وأصل الأزمة هو في غياب القيادة .