أكدت الكاتبة الأمريكية “أميليا برون” فى مقال لها نشر بجريدة “كورنل دايلى سن” الأمريكية أن التنوع الثقافى المصرى يقف وراء الثورة المصرية، فالمصادر الثقافية العديدة التى يستمد منها المصريين هويتهم تشبه الفسيفساء، ولا يمكن التعرف عليها إلا برؤية الصورة كاملة، وأضافت الكاتبة أنها خلال زيارتها العديدة إلى مصر رأت الكثير من التناقضات التى يدمجها المجتمع بطريقة مثيرة للإعجاب والدهشة، كما أن وصف الثقافة المصرية بأنها تنتمى إلى الثقافة العربية الإسلامية أمر غير دقيق، فبجانب الثقافة الإسلامية يوجد الثقافة اليونانية والفرعونية، وتأثيرات ثقافية أخرى نتيجة للجاليات الأجنبية العديدة، هذا غير التأثر بإيقونات الديانات السماوية الثلاثة.
تم نقل الموقع بنجاح
تم نقل الموقع بنجاح
الحمدلله ، لقد تم أخيرا نقل الموقع بالكامل إلى الخادم الجديد بعد 3 أيام كاملة من العمل المتواصل و المضني لترحيل قاعدة البيانات و كل محتويات الموقع من مقالات و تعليقات وصور وكتب وغيرها.
وعليه نعتذر عن الخلل الذي ربما قابله البعض في تصفح الموقع خلال الأيام الماضية، وابتداءا من الغد سنشرع في نشر المقالات الجديدة.
نقل الموقع إلى خادم جديد
نقل الموقع إلى خادم جديد
موقع أرنتروبوس يتجاوز عتبة 100,000 زيارة
موقع أرنتروبوس يتجاوز عتبة 100,000 زيارة
تغطية حفل الإفتتاح للطبعة السابعة لملتقى “تصوف، ثقافة وموسيقى”
متابعة: مبروك بوطقوقة

افتتحت يوم السبت 11 ديسمبر بعنابة أشغال الملتقى الدولي”تصوف، ثقافة و موسيقى” في طبعته السابعة تحت شعار ” ماهية الإنسان الكامل في التصوف التطبيقي” و تكريما للعلامة عالم السيمياء الكبير أبو العباس أحمد بن علي البوني، صاحب كتاب “شمس المعارف الكبرى” وكتاب “منبع أصول الحكمة”، المولود ببونة.
الملتقى الذي يدوم ثلاثة أيام، يحضره باحثون أكاديميون ذوو شهرة عالمية من أكثر من عشرين دولة عربية وغربية وإسلامية منها ألمانيا، أذربيجان، بلغاريا، فرنسا، الهند، إيران، إيطاليا، الأردن، كازاخستان، لبنان، مقدونيا، المغرب، باكستان، روسيا، سويسرا، سوريا، طاجيكستان، تونس، تركيا، أوزبكستان واليمن.
افتتحت اعمال الملتقى في حوالي الساعة العاشرة صباحا بقاعة المحاضرات التابعة لفندق صبري بحضور سلطات الولاية و إطارات قطاعي الثقافة و الشؤون الدينية