أحمد أبوزيد: رائد الأنثروبولوجيا… مفكِّر المستقبل
كان هذا الملف معداًّ قبل رحيل العالم الكبير، وهي صفحات تضيئ بعض مسيرته، وتفتح الباب لإضاءات أكثر
«قيل فيه إنه الأستاذ المعلم، وشجرة العطاء، وغيرها من أوصاف لم يحظ بمثلها إلا عدد قليل من علماء
أحمد أبوزيد: رائد الأنثروبولوجيا… مفكِّر المستقبل
كان هذا الملف معداًّ قبل رحيل العالم الكبير، وهي صفحات تضيئ بعض مسيرته، وتفتح الباب لإضاءات أكثر
«قيل فيه إنه الأستاذ المعلم، وشجرة العطاء، وغيرها من أوصاف لم يحظ بمثلها إلا عدد قليل من علماء
كاتب المقال : علياء تركي الربيعو
هؤلاء البدو، أسذج هم، أم حكماء؟ يمثلون إشكالاً في وجه الحداثة أم بنية مستقلة بذاتها؟ جهلة الصحارى أم خبراؤها؟ أم هم كما يراهم فريدريك إنجلز، صائغ المانيفستو الشيوعي، في كتابه “أصل العائلة”، مثيرون للاستغراب: “أي تنظيم عجيب هذا النظام العشائري بكل سذاجته وبساطته، فبدون جند ودرك وشرطة، وبدون نبلاء وحكام ومدراء وقضاة، بدون سجون، بدون محاكمات، يسير كل شيء حسب النظام المقرر، وجميع المنازعات والمخاصمات يحلها أولئك الذين تمسهم – تحلها القبيلة أو العشيرة، أو بعض العشائر فيما بينهم”.
المؤلف: مجموعة من الباحثين
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
عدد الصفحات: 912
تبدأ القصة مع آدم وحواء بعد هبوطهما إلى الأرض ، فالتفاصيل حول الفردوس لا تعنينا هنا !
سيطر بنو آدم على هذا الكوكب ، والنص القرآني أوضح هذا عبر الآية ﴿وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً [الإسراء : 70]﴾
المثقف و السلطة و الحراك الاجتماعي في الوطن العربي.
أ.د.سعيدي محمد*
المثقف و السلطة
إن مساءلة علاقة المثقف العربي و السلطة في خضم التطورات و الإحداث التي يعرفها الوطن العربي تتجلي بصورة واضحة في قراءة شاملة للمسار الثقافي.و الاجتماعي و السياسي و الاديولوجي لهذا ا لمثقف نفسه. و