كتاب نظم حيازة الأرض في بادية الإمارات (تحميل)

قم بتحميل الكتاب من هنا

أعلن مركز دراسات البحرين بجامعة البحرين إصداره للعدد الثالث من «حولية مركز دراسات البحرين»، جاء ذلك في تصريح لمدير المركز ورئيس تحرير الحولية الدكتور محمد أحمد عبدالله الذي ذكر أن الإصدار الجديد هو بمنزلة الرسالة الثالثة من الحولية، وقد حملت الحولية العنوان الآتي: (نُظم حِيازَة الأرض في بادية الإمارات.. دراسة أنثروبولوجية)

إقرأ المزيد

موريـس فريدمـان: الأنثرُوبولوجيا والأدَب

موريـس فريدمـان
موريـس فريدمـان

ترجمة: محمد أسليم*

لم يكن رُوَّاد الأنثروبولوجيا يجدون صعوبة في الانتقال من الإثنولوجيا إلى الفلكلور ودراسة الآداب الكلاسيكية الشرقية أو الغربية. فقد كانوا هم أنفسهم في أغلب الأحيان رجال أدب، وكانت تلك الآداب تشكل أساسا للتكوين الذي تلقوه[1]. أما الرحالة والمبشرون[2] الذين أمدّوهم بالملاحظات والنصوص فكانوا هم الآخرون يتوفرون في أغلبهم على ثقافة أدبية. ومع أن اهتمام هؤلاء بالإثنولوجيا واللغة كان يفوق اهتمامهم بالأعمال الأدبية المحضة، لأن اهتمام الأنثروبولوجيا خلال تلك الفترة كان ينصب أساسا على التراث والأدب الشفهيين[3]، فإنهم كانوا يتأثرون بالفن والمواهب الشفهية، ولذلك لازال هذان الأخيران يحضيان إلى اليوم باهتمام الأنثروبولوجيين المتخصصين في دراسة اللغة والأدب.

إقرأ المزيد

رأس المال التاريخي

رأس اللا التاريخي

عبدالرحمن بن عبدالله الشقير

يقصد برأس المال التاريخي في أبسط معانيه: التعامل مع التاريخ باستخدام مفاهيم الاقتصاد، مثل: امتلاك رصيد كبير من المعلومات التاريخية وحسن إدارتها وتوظيفها، ورصد من الأحداث والمنجزات للدول وللبيوتات الحاكمة والبيوتات العلمية والتجارية…، والاستثمار فيها ومراكمتها، وتوزيع الاستثمارات ما بين كتابة وإنتاج أفلام ومسلسلات وصوتيات، بشرط التسويق لها، وأن تعرض على السوق التاريخية التي يكون لها تقييم اجتماعي، والسوق التي يعرض فيها

إقرأ المزيد

إطلاق بودكاست “ربط البحث الاجتماعي بالمجتمع”

باقتراح من قبل بوابة أثر وهي جزء من معهد عصام فارس السياسات العامة والشؤون الدولية ومن المركز الدراسات العربية والشرق أوسطية وكلاهما في الجامعة الأمريكية في بيروت وبالتعاون مع مركز فاعلون للبحث في الأنثروبولوجيا والعلوم الانسانية والاجتماعية والمجلس العربي للعلوم الاجتماعية، تم إطلاق بودكاست “ربط البحث الاجتماعي بالمجتمع”

إقرأ المزيد

دفاعًا عن الأنثروبولوجيا: من أجل إعادة صياغة الأنثروبولوجيا

أ. عثمان لْكْعَشْمِي

لم يشهد مجال معرفي ما في عالمنا العربي من رفضٍ ونفيٍ ومعارضةٍ ونقدٍ، أكثر وأشد مما حصل مع الأنثروبولوجيا: الأنثروبولوجيا الثقافية والاجتماعية. لطالما كانت – وربما ما زالت – علاقتنا نحن العرب والمسلمين وما يُسمَّى بالعالم الثالث – بصفة عامَّة – بالأنثروبولوجيا المعنية علاقةً متوترةً على الدوام في مختلف المستويات: معرفيًّا وثقافيًّا واجتماعيًّا وسياسيًّا.

فإلى اليوم ما زالت الجامعات العربية بوجه عام، في معظم الأقطار العربية من المشارق إلى المغارب، وكليات الآداب والعلوم الإنسانية (أو كليات العلوم الاجتماعية والإنسانية) بوجه خاص، ما زالت تفتقر إلى قسمٍ أو شعبةٍ خاصَّة بعلم الأنثروبولوجيا (الإناسة)، باستثناء تضمنها كوحداتٍ معزولة ويتيمة من وحدات شعبة الدراسات السوسيولوجية (علم الاجتماع). فبأي معنى هي كليات للآداب والعلوم الإنسانية/ كليات العلوم

إقرأ المزيد