أنثروبولوجيا الضيافة
عبدلله المطيري
في تركيا جماعات تبقي مكانا خاليا على مأدبة الطعام انتظارا لضيف قد يقبل في أي لحظة. المقعد الخالي، الطعام المعد، الحساسية العالية تجاه ما يحدث في الباب المفتوح،؛ كلها مشاهد احتفاء بالآخر الذي قد يأتي وقد لا يأتي
عبدلله المطيري
في تركيا جماعات تبقي مكانا خاليا على مأدبة الطعام انتظارا لضيف قد يقبل في أي لحظة. المقعد الخالي، الطعام المعد، الحساسية العالية تجاه ما يحدث في الباب المفتوح،؛ كلها مشاهد احتفاء بالآخر الذي قد يأتي وقد لا يأتي
كان عام 1960 هو العام الذي أطلق فيه الأنثروبولوجي الفرنسي كلود ليفي شتراوس تمييزه بين المجتمعات «الباردة» والمجتمعات «الحارة»، وهو التمييز الذي سرعان ما أثار نقاشات عديدة استمرت إلى يومنا هذا. فالأولى أي «الباردة»
عبد المومن محو
قبل أن تفرض فرنسا “الحماية” عليه سنة 1912، شكّلت المعرفة بوّابةً لـ “اسكتشاف” المغرب. وكانت “مدرسة الآداب” التي أسّسها الاستعمار الفرنسي في الجزائر العاصمة سنة 1879، تحت إدارة رينييه باسي، المختبر الرئيسي
شوقي بن حسن
مع تشعّب مواضيعها وتسارع تطوّر تقنياتها ومنهجياتها، باتت الأنثروبولوجيا مجالاً أساسياً من مجالات المعرفة الحديثة، مقدّمة انتقالات رشيقة بين الأماكن والقضايا والعصور.
ضمن هذا التطوّر، تظهر ملامح نقدٍ لأدوات الأنثروبولوجيا قد يصل إلى محاولات حفر جذريّ في هذا المجال وجهازه
صَبا محمود.. نحو أنثروبولوجيا الإسلام
العلوي رشيد
صبا محمود (مواليد 1962)، أنثروبولوجيَّة أميركيَّة (باكستانيَّة الأصل)، باحثة نقديَّة مُعاصِرة، تنتمي إلى الجيل الثالث لمدرسة فرانكفورت، وتهتم بقضايا كثيرة حول النظريَّة السياسيَّة والأنثروبولوجيا في منطقة الشرق الأوسط (عضو مركز