صدر مؤخرا عن سلسلة “ترجمان” في “المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات” كتاب “التحريم والتقديس: نشوء الثقافات والدول”، وهو ترجمة أحمد أحمد العربية لكتاب مارفن هاريس بالإنكليزية Cannibals and Kings: The Origins of Cultures. يمثل هذا الكتاب محاولة لتفسير الأنواع اللامتناهية من السلوك الثقافي التي تبدو محيرة أول وهلة، وكيف تتبنى الثقافات أشكالها المميزة، على أنها تكيفات مع ظروف بيئية
كتب
Towards a Sociological Theory of the Mobile Phone
University of Zürich Table of Contents The innovative potential of cell phone technology in an evolutionary perspective Expansion of cell phone usage as a multidimensional …
كتاب Manthropology : الإنسان المعاصر كائن ضعيف
أثار كتاب حديث للعالم الأسترالي المتخصص في الأنثروبولوجيا بيتر ماكاليستر Peter McAllister العديد من الكشوفات والمزاعم المثيرة التي تزيح النقاب وللمرة الأولى عن الكثير من التفاصيل المتعلقة بقصة تطور الإنسان على مر العصور الزمنية المتعاقبة. فتقول صحيفة الاندبندنت البريطانية إن هذا الباحث فجَّر في كتابه الذي عنونه بـ ” Manthropology ” العديد من المفاجآت، ومنها أن كثيرين من سكان استراليا الأصليين كان بإمكانهم تجاوز الرقم القياسي المسجل حاليًا باسم العدَّاء الجامايكي “يوسين بولت” في سباقي الـ 100 و 200 متر في الظروف الحديثة.
كما يشير ماكاليستر إلى أن بعضًا من رجال قبيلة توتسي في رواندا نجحوا في تجاوز الرقم القياسي الحالي في الوثب العالي بمسافة قدرها 2.45 متر، خلال بدء المراسم التي كان يتعين عليهم أن يقفزوا فيها مسافة لا تقل عن طول أجسادهم ليتقدموا وينتقلوا إلى طور الرجولة. أما الإدعاء الثالث الذي أورده ماكاليستر في كتابه الذي أُطلِق عليه عنوانًا فرعيًا هو “علم الرجل المعاصر غير المؤهل”، فهو الذي تحدث عن أن أي امرأة ” نياندرتال” كان بإمكانها ضرب لاعب كمال الأجسام السابق وحاكم ولاية كاليفورنيا الحالي أرنولد شوارزنيغر خلال مباراة مصارعة بالذراعين.
كتاب مقالات في الفردانية
مقالات في الفردانية
منظور أنثروبولوجي للأيدويولوجية الحديثة
لتحميل الكتاب اضغط على الصورة
عنوان الكتاب: مقالات في الفردانيّة/منظور أنثروبولوجي للأيديولوجيا الحديثة.
المؤلف: لويس دومون.
المترجم: د. بدر الدين عردوكي.
الناشر: المنظمة العربية للترجمة.
توزيع: مركز دراسات الوحدة العربية.
تاريخ النشر: 2006
عدد الصفحات: 390صفحة.
الحجم: 8,5 ميجا
أين الفرد العربي؟ سؤال يضع يده على عمق مشكلة العالم العربي اليوم. غياب الفرد وذوبانه في القوالب المحيطة به. مما يؤدي إلى خسارته كفرد يمكن أن يقدم للجماعة، إن تحققت فرديته، الشيء الكثير. ولكن ماذا تعني الفردية؟ أو بصيغة أعمق ما لفرد ؟. إذا كان كاتّانيو Cattaneo، كما في موسوعة لالاند ص 657، يرى أن “الفرد من الناحية الفيزيزلوجية هو كل كائن يعيش بذاته ويتسم بمثل هذا التمركز والتناسق الوظائفي بحيث لا يمكن تقسيمه دون تحطيمه”. فهل يمكننا القول إن الفرد، بشمولية، نفسيا واجتماعيا وسياسيا، هو كل كائن إنساني يتحقق وجوده بذاته المفردة دون شرط ارتباطه بشيء آخر. بمعنى أن يتحقق وجوده من ذاته فقط. نلاحظ هنا أننا بدأنا نتقابل مع الجماعة. ولذا فالفردانيّة كما يعرفها مؤلف كتابنا اليوم لويس دومون هي “الأيديولوجية التي تفضل الفرد و تهمل أو تخضع الكلية الاجتماعية”. الفردانية بهذا التعرف تقابل الجماعية، أو الفيضية كما يفضل المترجم، التي هي “الأيديولوجية التي تبرز الكلية الاجتماعية وتهمل أو تخضع الفرد الإنساني”.
لقاء علمي حول كتاب- الجسد الأنثوي و هوية الجندر-
تغطية: عبد الرحيم العطري
aelatri@yahoo.fr
كيف يتم تمثل الجسد الأنثوي في المجتمع المغربي؟ و كيف يتم تدبيره، من حيث هو إنتاج اجتماعي في منطقة شمال المغرب تحديدا؟ و كيف يتم التعاطي مع هذا الجسد في ظل شرط ثقافي مسيج بكثير من الطابوات؟ و ما الاستراتيجيات التي تؤسس لاشتغال الجسد في ظل هذا الشرط؟
إنها جملة من التساؤلات التي كانت محط نقاش علمي خلال حفل تقديم كتاب” الجسد الأنثوي و هوية الجندر” للدكتورة خلود السباعي، و الذي احتضنه مقر اللجنة الوطنية المغربية للتربية و الثقافة و العلوم بالرباط يوم الجمعة 22 فبراير الجاري.