[inlinetweet prefix=”” tweeter=”” suffix=””]كان الاستشراق في ما مضى دليل الغرب لمعرفة عوامل وأنماط التحكم بالشعوب، وقراءة خرائط القوة والنفوذ، والقيادة والتأثير، والسيطرة واستدامة ظروفها، واليوم تحتاج شعوب المنطقة إلى الاستشراق المضاد،[/inlinetweet] أو الاستغراب إن جاز التعبير، لتحديد مصالحها وصياغة سمعة دولها لدى شعوب الدول الأخرى ورأيها العام، وانطباعات صناع القرار فيها، لتحقيق المصالح والدفاع عن المكتسبات في آن.