
عبدالرحمن السلطان*
نحن بأمس الحاجة لدراسة وتوثيق معالم مجتمعنا السعودي، وثقافاتنا الفرعية، خصوصا في الأنثروبولوجيا الاجتماعية، مما يسهم بالتعرف بشكل أكثر دقة على تحولات مجتمعنا، وفهم أكثر شمولية لشبكة العلاقات الاجتماعية والعادات والتقاليد
مؤشرات قياس تطوّر المجتمع متعددة ومتنوعة، ليس منها تعداد المباني الإسمنتية أو المنتجات البلاستيكية، لكنها حتما تقاس بالناتج المعرفي